نعم، تُباع حبوب الإجهاض في الصيدليات، ولكن يتم صرفها فقط بوصفة طبية. هذا الإجراء ضروري لضمان أن الطبيب قام بتقييم الحالة الصحية للمرأة الحامل وقرر أن استمرار الحمل قد يكون خطراً على صحتها أو أن الجنين قد يكون معرّضاً لمشكلات صحية.

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء.

أرسل تعليقك على السؤال يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]

من المهم أن تتذكر المرأة الحامل أن استخدام حبوب تنزيل الحمل يجب أن يكون تحت إشراف طبي مختص، فهناك بعض المضاعفات الصحية التي قد تنجم عن استخدامها مثل النزف والإجهاض الغير كامل والعدوى.

أنصحك بمراجعة الطبيب المختص لاتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً على حالتك الصحية وسبب الرغبة بالإجهاض، ويجدر الذكر أيضًا أن دواء سايتوتك قد click here يتعارض مع عدد من الأدوية والأطعمة، ويجب أن لا يتم استخدامه في حال إصابة المرأة ببعض المشاكل الصحية المزمنة.

فيما يلي قائمة بالنساء اللواتي يمكنهن استخدام حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية:

تساعد اللقاحات التي يتمّ أخذها قبل أو خلال فترة الحمل على حماية الحامل وطفلها من الإصابة بالعديد من...

التعليق على الصورة، تحرك النشطاء المناهضون للإجهاض لتقييد السماح بعقار الإجهاض الميفيبريستون

يوجد عدد من النّصائح التي لا بدّ من أخذها بعين الاعتبار قبل استخدام ميزوبريستول، وهي:

– يجب توخي الحذر عند استخدام الحبوب للنساء اللواتي يعانين من أي حالة نفسية أو جسدية.

تختلف قوانين الإجهاض في جميع أنحاء العالم من الحظر الكلي على عمليات الإجهاض إلى توفير خدمات الإجهاض عند الطلب. حتى في البلدان التي يُحظر فيها الإجهاض / يُسمح به فقط به لإنقاذ حياة المرأة، لا تزال عمليات الإجهاض تحدث.

من الضروري زيارة الطبيب إذا تأخرت الدورة الشهرية لأكثر من ثمانِ أسابيع بعد الإجهاض. يُمكن أن تكون هذه علامة على وجود مشكلة صحية أكثر تعقيدًا، مثل:

التعب والإرهاق حيث تشعر المريضة بالحاجة للراحة وبأنها غير قادرة على القيام بالنشاطات اليومية المعتادة.